ويأتي قرار البرهان عقب ارتكاب أفراد من الجيش حملة عرقية ضد سكان المنطقة الواقعة في ولاية الجزيرة بوسط السودان.
وجاء القرار بعد تقارير من جماعات حقوقية وإدانات واسعة إقليمية ودولية وأيضا من قوى سياسية ومجتمعية للمجازر التي ارتكبها الجيش بالتزامن مع استعادته لمدينة ود مدني من قبضة قوات الدعم السريع.